كقصة تروى للأجيال، أو كخير مثال على ترابط شعب واحد، لم يبق على جسد الحكومة القطرية موضع إلا ووسمه السعوديون، بأوسمة إلكترونية منذ أولى لحظات مقاطعة السعودية والدول العربية لقطر، وحتى الآن، ابتداء من وسم #قطع_العلاقات_مع_قطر، ومروراً ببعث «دليم» الشخصية الإلكترونية السعودية المبعوثة، وحتى وسم #كشف_الحساب، لقصة أشبه بملحمة إلكترونية تروي للشعوب كيف يقف السعودي إلى جوار حكومته في السراء والضراء.
ولم يقتصر دور المواطنين السعوديين العاضدين لوسائلهم الإعلامية في وجه الإعلام القطري "المتخبط"، بإعادة التغريد فحسب، بل جاوز ذلك إلى إسهامهم بمشاركات تفضح الدعاية الإخونجية، ودس السم في العسل تحت شغل «الرأي والرأي الآخر»، منذ أولى تغريداتهم في وسم #قطع_العلاقات_مع_قطر، الذي ضخت فيه كتائب المغردين السعوديين، شواهد على جرائم قطر في دعم الإرهاب والحركات المتطرفة، إضافة إلى دعمهم مواقف بلدهم في قطع العلاقات.
وفيما لم يقف هدير المغردين السعوديين حول قطع العلاقات مع قطر، ابتدع السعوديون والمستشار في الديوان الملكي سعود القحطاني وسم #يا_دليم_قله_هلا الذي ردوا من خلاله على المرتزقة، والحسابات الصفراء التي حاولت المساس بشخصيات وكيانات سعودية، تلميحاً وتصريحاً منذ بدء المقاطعة، لتعود شخصية «دليم» حاجب شيخ القبيلة التي أوكل اليها الرد على الرعاع في سالف الازمان، شخصية افتراضية يرد من خلالها السعوديون على من اصطفوا خلف القرارات السعودية الواضحة.
وفي خضم المراسلات التويترية التي يحملها الساعي «دليم»، إلى غربان الإعلام القطري، وسم المغردون السعوديون الحكومة القطرية، وتابعيها ممن ضمتهم قائمة الـ59 الإرهابية، بوسم #تمويل_قطر_للإرهاب الذي كفروا من خلاله عن تطرف مناوئي الإمارة من الإخونجية وأعضاء التنظيمات الإرهابية وقرائن تثبت علاقتهم بقطر وجزيرتها، قبل أن يفتحوا لشعب قطر أسوة بمليكهم قلوبهم بعد أمره بمعالجة أوضاع العرائش السعودية القطرية بوسم #شعب_قطر_في_قلب_سلمان، ليستعدوا لفصل جديد من الحكاية، يجردون من خلاله الحكومة القطرية من آخر أوراق التوت بوسم #كشف_الحساب الذي من المنتظر أن تتم فيه مكاشفة بين المغردين السعوديين وقطر عن مواقفها المعادية للسياسة الخليجية ودعمها منذ نحو 21 عاماً للإرهاب واستضافتها للمعارضين للدول الخليج ودعمهم المادي والإعلامي لها، لينتظر العالم أجمع فصلا جديداً من الحكاية التي ستشهد فيها الأوسمة لحمة وطن وشعب ساند حكومته بملء فم يقول للأعداء «سمعاً وطاعة تحت بيرق سيدي».
ولم يقتصر دور المواطنين السعوديين العاضدين لوسائلهم الإعلامية في وجه الإعلام القطري "المتخبط"، بإعادة التغريد فحسب، بل جاوز ذلك إلى إسهامهم بمشاركات تفضح الدعاية الإخونجية، ودس السم في العسل تحت شغل «الرأي والرأي الآخر»، منذ أولى تغريداتهم في وسم #قطع_العلاقات_مع_قطر، الذي ضخت فيه كتائب المغردين السعوديين، شواهد على جرائم قطر في دعم الإرهاب والحركات المتطرفة، إضافة إلى دعمهم مواقف بلدهم في قطع العلاقات.
وفيما لم يقف هدير المغردين السعوديين حول قطع العلاقات مع قطر، ابتدع السعوديون والمستشار في الديوان الملكي سعود القحطاني وسم #يا_دليم_قله_هلا الذي ردوا من خلاله على المرتزقة، والحسابات الصفراء التي حاولت المساس بشخصيات وكيانات سعودية، تلميحاً وتصريحاً منذ بدء المقاطعة، لتعود شخصية «دليم» حاجب شيخ القبيلة التي أوكل اليها الرد على الرعاع في سالف الازمان، شخصية افتراضية يرد من خلالها السعوديون على من اصطفوا خلف القرارات السعودية الواضحة.
وفي خضم المراسلات التويترية التي يحملها الساعي «دليم»، إلى غربان الإعلام القطري، وسم المغردون السعوديون الحكومة القطرية، وتابعيها ممن ضمتهم قائمة الـ59 الإرهابية، بوسم #تمويل_قطر_للإرهاب الذي كفروا من خلاله عن تطرف مناوئي الإمارة من الإخونجية وأعضاء التنظيمات الإرهابية وقرائن تثبت علاقتهم بقطر وجزيرتها، قبل أن يفتحوا لشعب قطر أسوة بمليكهم قلوبهم بعد أمره بمعالجة أوضاع العرائش السعودية القطرية بوسم #شعب_قطر_في_قلب_سلمان، ليستعدوا لفصل جديد من الحكاية، يجردون من خلاله الحكومة القطرية من آخر أوراق التوت بوسم #كشف_الحساب الذي من المنتظر أن تتم فيه مكاشفة بين المغردين السعوديين وقطر عن مواقفها المعادية للسياسة الخليجية ودعمها منذ نحو 21 عاماً للإرهاب واستضافتها للمعارضين للدول الخليج ودعمهم المادي والإعلامي لها، لينتظر العالم أجمع فصلا جديداً من الحكاية التي ستشهد فيها الأوسمة لحمة وطن وشعب ساند حكومته بملء فم يقول للأعداء «سمعاً وطاعة تحت بيرق سيدي».